أنا فتاة محافظة على الصلوات، وأحاول أن أرضي الله في تصرفاتي لكني أعاني من عقلية منفتحة، ولدي جرأة عجيبة في التخاطب، وعملي يسهل علي ذلك. وكل من يتحدث معي أجده بعد فترة قد تعلق بي مع أني جدية كثيراً. مؤخرا اضطررت للتعامل مع شخص فتعلق بي وتعلقت به. ووعدني بأشياء في ظل غفلتنا. كل هذا على النت. أقسم بالله أني لا أكاد أسكت من البكاء لما فعلته معه ورغم أنه لم يغضب بعد أن صحونا من غفلتنا لكني نادمة على ذلك، وأدعو الله أن أتزوج به. وهو قد غضب وقاطعني لكني لم أستطع البقاء والانتظار فأنا أحببته كثيراً وهو كذلك ماذا أفعل؟ وأرجوكم أن تدعوا لي وله بالهداية، وأن يجعله الله لي بالحلال.
|