للأسف لايستطيع مزراق أن يعترف أن النظام استعمل الحزب (الجبهة الاسلامية) و مسلحيه ليضرب النهضه الاسلامية التي شهدتها البلاد في بداية التسعينات من هدا القرن, وهدا مؤسف جدا لأنهم يواصلون في اخفاء الحقائق عن الشعب. ان ما قام به مزراق وجماعته كان مخطط له من قبل ضباط فرنسا (طبعا دون علمه), فأصح للاستئصاليين كما سماهم حجة في قتل و تشريد خيرة أبناء هدا الشعب من مخلصيين الى جانب ما عاناه الشعب عامة من مجازر و تقتيل جماعي لأنه ساند الجبهة الاسلامية مختارا ثم دعم مقاتليها مجبرا أحيانا, فكان ما كان. سؤالي هنا ادا لم يكن مزراق وجنده هو من كان يقتل و ينكل فمن هو الفاعل؟ أليس من واجبه أن يبين للعالم قاطب؟
لاندري في الجزائر ما يجري في كل المستويات فالحالة دائما تشملها الضبابية في السياسة في الاقتصاد في كل مستوى لاندري من هو يسير هذه الجمهورية ال....... كل ما في الامر ان الحال مطلم والليل قد طال والى متى يطلع الفجر ؟
جاري تحميل التعليقات ..