لن أنسى ذلك اليوم الذي نُشرت فيه خبر موت الأستاذ محمد قطب -رحمه لله-، ثم تبين أن الخبر غير صحيح، وتكرر الشيء ذاته مع الشيخ محمد الصابوني، وكثيرون نشروا خبراً مشابهاً يتعلق بالشيخ أبي بكر الجزائري. حين
أجد متعة وطرافة أن ألتقي برجل غريب في قطار أو مطار أو (تاكسي)، وأُفاتحه وأُؤَانِسُهُ، وربما حدّثني بأسراره أو حدثته بأسراري، وإن كنت لا أعرفه ولا يعرفني، يكفي أننا جميعاً من بني الإنسان. ركبتُ مع سائق
إذا كان الرجل العظيم هو من يجعل من حوله يشعرون أنهم عظماء، فذلك هو ما فعله موسى -عليه السلام- حين جعل من القوم المُستضعَفين بمصر قوة موحدة، تتحدى الطغيان وتفارق الأوطان، وهو ما فعله عمر الفاروق -رضي ا
صور الأطفال وهم يموتون أو يختنقون بالغاز، أو يعانون الأمراض المستعصية كثيراً ما هزّت وجدان قلب، وحيّرت إيمان عقل، لماذا يحدث هذا؟ أين الحكمة؟ أين الرحمة؟ هل من حق الإنسان أن يسأل؟ ويسأل مَنْ؟ في قصة
منوعات
إقتصاد
صحافة