جزيت خيرا شيخنا المبارك.. كلام جميل ورائع..

اي فكر ياشيخ رحمك الله لأنه قال لا إله إلا الله والجهاد فرض عين الآن حتى تسترد أخر بقعه من ديار المسلمين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

سنستعيد حياة العز ثانية *** وسوف نغلب من حادوا و من كفروا/ و سوف نبنى قصور المجد عالية ***قوامها السنة الغراء و السور/ و سوف نفخر بالقرآن في زمن ***شعوبه بالخنا و الفسق تفتخر/ و سوف نرسم للإسلام خارطة *** حدودها العز و التمكين و الظفر/ بصحوة ألبس القرآن فتيتها ***ثوب الشجاعة لا جبن و لا خور/ يرددون و في ألفاظهم همم ***و يهتفون و في أقوالهم عبر/ من كان يفخر أن الغرب قدوته ***فنحن قدوتنا عثمان أو عمر/ أو كان يفخر بالألحان ينشدها ***فنحن ألحاننا الأنفال والزمر/ درب الجهاد لزام في عقيدتنا ***و الناصر الله منه العون ينتظر/

جزاك الله خير اي فكر نختلف معه ياشيخ ؟ اتريده ان يفعل مثل مافعلوا حكام العرب ويرقص مع بوش؟ ام تريده ان يصافح بابا الفاتيكان الذي اساء للاسلام؟ الرجل ترك امواله لنصرة دينه

الجهاد صار فكر

شكرا يا شيخ العودة على هذا المقال الرائع و التوازن.

سبحان مقلب القلوب انك من أولى الناس بحبه أخي سلمان ما هكذا يكون الوفاء لصديق المنهج والعقيدة تكتفي بمجرد كلمات باهتة ناعسة وأنت من تملك صوتا مدويا أم إنك لست مستعدا لهذه النهاية في هذه الظروف { لكل أجل كتاب } أيها العلماء إياكم ونسيان العهد فالصوت لا يظل مسموعا

عاش بطلا ومات شهيدا رجل بامة تعجز الكلمات عن تعزية شيخ المجاهدين وسيد الشهداء في زمن الذلة والهوان نسأل الله للشيخ اسامه الرحمه حيا كان او ميتا فقد يكون الخبر كاذبا وننتظر بيان من طالبان والقاعده حول ذلك وصدقت ياشيخ فرح امريكا باغتيال الشيخ هو دليل ضعف فقد عجزوا عن القبض عليه حيا وحلموا بذلك كثيرا ولكن الشيخ جاهد جتى اخر قطره من دمائه الطاهره النقيه وبإذن الله سوف تصبح دماء اسامه لعنات تطارد الامريكان والمنافقين ونسأل الله النصر لامة الاسلام وان تلد الامة رجالا بمثل الشيخ المجاهد يزلزلون امريكا ويدمرونها وينتقمون لدماء امة الاسلام

لا أزيد على علامة !

بارك الله فيك شيخنا الفاضل كلامك المتزن خير من لغة العواطف ورحم الله بن لادن ...

جزاك الله كل خير يا شيخ سلمان على ما قلته وبينته حول اغتيال أسامة بن لادن... ولا ندري لماذا يفرحون بمقتل مسلم مجاهد؟ ورحم الله أبا عبدالله وغفر الله له" وإنا لله وإنا إلبه راجعون

الستم انتم سابقا تحرضون المسلمين على الجهاد والقتال ومحاضرتك بعنوان صناعة الموت مازال موجودا فلماذا الان تطعنون الجماعات الجهاديةبخنجر مسوم وبالاخص تنظيم القاعدة الا تخشون الله المثول بين يدى الله عز وجل حين يسالكم لماذا خذلتم الجهاد والمجاهدين اتقوا الله ايها الشيوخ فالامة الاسلامية بحاجة ماسة اليكم والى دعمكم المادى والمعنوى ورحم الله الشيخة اسامة ان حيا او ميتا

رحمك الله يابلادن رحمه واسعه. واشكر الشيخ سلمان علي قال وما حدث هو اغتيال.  اللهم دمر ديار الكافرين وزلزل الارض تحت أقدامهم وارني العذاب فيهم يعقوب انك علي عل شيً قدير

جزاك الله خير والحمد لله على ماقدر يارب اقبله مع الشهداااء ونحن فعلا نختلف معه في ما اقدم عليه.فعلا علامة ضعف لامريكا عندما تفرح بشخص ظلت تلاحقه سنين عديدة

لانملك إلاأن مدعو الله له بالرحمة كأى مسلم شهد بالتوحيد ومع إختلافى معه فى تطبيقاته إلا أنى أصدق الشيخ فى ماذهب إليه فى ضعف الدولة وعجزها حين يخرج زعيم أكبر دولة فى العالم ليعلن مقتل إنسان وأن اليوم يوم العدل العدل حين نريد فى محاسبة كل زعماء الصهاينة بدء من شارون وإنتهاء بأولمرت دون تأجيل ولكنه عالم يحكمه القوة الغاشمة وليس العدل او الحق

لله درك لم تأنس بدنيانا .. ولم تسر خلف طيف الزيف خُذلان ـــــــــ ولم تُعفر جبين العز مبتذلاً .. تستمطر الذل إصغاءً وإذعان ـــــــــ بل عشت مُسعِر حرب في كتائبنا .. تُرغي وتُزبد إعصاراً وبركان ـــــــــ واليوم ألقى جواد المجد راكبه .. وخَرَّ مؤتلق الأحداق فرحان ـــــــــ اليوم زُفَّ إلى الحوراء عاشقها .. وبات في خِدرها المأنوس ريَّان ـــــــــ وغنَّت الحور لحن الحُب مطربة .. اهنأ بعيشك محبوراً وجذلان ـــــــــ فعاد يهتز في عطفيه مؤتلقاً .. يميد بين بنات الحُسن نشوان ـــــــــ هذا الذي كان يرجوه وينشده .. فناله وحباه الله رضوان ـــــــــ فاربأ بدمعك لا تحزن على سفر .. قد حطَّ في جنبات العدن مرساه ـــــــــ فالدمع ليس على الأبطال نسبله .. ولا على من سرت للمجد رجلاه ـــــــــ ولا على من علت في الزحف صيحته .. وخطَّ بالسيف وسط الحرب مثواه ـــــــــ الدمع أحرى بمن تُغريه لذته .. ويلعق الذل لهثاً خلف دنياه ـــــــــ هذي الشهادة يا أبطال ملحمة .. من البطولة والأمجاد نرويها ـــــــــ فانقش على وجنة الجوزاء قولتنا .. نيل الشهادة عِزٌّ عَزَّ مُعطيها ـــــــــ فالله قد وعد الشهداء منزلة .. مع النبيِّين في أعلى أعاليها ـــــــــ رباه رباه ذابت مهجتي شوقاً .. إلى الجنان فبلِّغها أمانيها

ولا تحسبنّ الذين قتلوا في سبيل لله أمواتا بل أحياء عندربهم يرزقون الآن يبدء الحرب اللهمّ حرر الإسلام والمسلمين

ما حاد الشيخ عن الحق طرفة عين احببناه كمسلم وما وافقناه ابدا الا على امثال حرب العراق

ما توقعتها منك يا شيخ سلمان......غيرك كان أنصف

آآآه آآآآآه آآآآآآآآه اه على دنيا اللي اخذناه بالأسم آخ بس حسبي الله ونعم الوكيل بإذن الله انها إشاعة وبإذن الله راح يطمنا عنه قريب :) وان كان صدق قتلوه , ف أن شاء الله رآح يطلع له خليفة وان شاء الله ف القريب رآح نشوف ذل امريكا وهوانها اللهم عليك بهم فهم لايعجزونكـ . اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتكـ اللهم أن أمركـ بين الكاف والنون فزلزل الأرض من تحتهم وشتت شملهم وفرق كلمتهم.

اللهم أنصرالمجاهدين في كل مكان وأذل الشرك والمشركين والطواغيت أحسبتم أنكم قضيتم على المجاهدين بعد أن قتلتموه لا تحلموابذلك فإنه قد خلف الكثير من المجاهدين وراءه ليكملوا المسيرةالجهادية ليقصفوا أعداء الله من الصليبيين والطواغيت لتكون كلمة الله هي العليا وهنيئا لك الشهادة يا أخي

الحمد لله على استشهاد الشيخ اسامه فهي اسمأ امانيه

رحمة الله عليه طلب الشهادة ونحسبه شهيد يا شيخ سلمان نرجوا كلمة حق صريحة كما عودتنا وليس كلمة ترضى جميع الاطراف

يعلم الله ويشهد على حبى لك يا شيخنا الحبيب سلمان ويشهد الله على حبى لليث المجاهدين واسد الموحدين شيخنا الحبيب اسامة بن لادن فهنيئا لك سيدى الشيخ اسامة وكلنا اسامة وهكذا اراد الله لك يا ليث قد جرت الامور كما تشا .. الله حقق ما تريد وشاء الله اعطاك الشهادة ثابتا ... ورايت امتنا تثور اباء شيخنا نحسبك والله حسيبك ونسال الله لك الفردوس الاعلى

حتى اخطاؤه نفعت الامه

مات أسامة أو عاش ! ثبات منه على مبدأ هجر في سبيله الترف والنعيم في ظل شاهقة القصور . يُسجل له التاريخ ويشهد له المنصفون أنه خرج في سبيل الله شاء من شاء وأبى من أبى ،، أخرجته أنّات اليتامى وآهات الثكالى وصرخات المظلومين . لقد كان للأمة رمز شموخ وإباء وعزة وكبرياء في زمن الذل والتطامن والهوان كان سداً منيعاً في وجه الطوفان الصهيوصليبي على أمتنا كان كهفاوملاذاً كان وكان ... لولاخشية واش وخوف رقيب لدوت في ربوعنا أنات وعلا صوت نحيب أمتنا ولود وسيرى الصليب ما يجعلهم يندمون على فعلتهم إن شاء الله .

شاهدوا تعليق الشيخ وجدي غنيم على استشهاد أسامة بن لادن ..............

لانقول الا الله يرحمه ويغفرله خطاياه الي شتفه من خلال المواقع الاخبارية من ردود القراء هو تعاطف معه بعد ان كان الناس شبه ضده ! !

أمره الى الله عزوجل هة رب العباد وبيده ناصيتهم أحياء وأموات ، وعلى أمريكا أن تراجع سياستها لأن في حال وقع الظلم على المسلمين فكلنا أسامة بن لادن .

حسنا..مرحلة وتمت فيها خطتها..وبعد زمن يخرج الفيلم الموثق عن الكذبة رقم... من كذبات العجوز الأمريكية والتي ليس من أقلها كذبة أسلحة الدمار الشامل في العراق..وحسبنا الله ونعم الوكيل.

رأي سديد لقد عدلت وكنت مع اخيك المسلم ظالما او مظلوما ولكن اين الشيخ القرضاوي الم يصله الخبر لم ير الا الطائفية في سوريا والبحرين فما رايه برمي اللحوم واستفزاز المسلمين اليس عار ان تكون قوى عظمى تطارد في شخص ترى ما هو موقف القرضاوي مما قيل. فبسيطة ان نشارك في الثورات من وراء السلمية من وراء الشاشات فمابالك بالذي يحصل هل هو ايضا من وحي الفتن ام زمور دق ساعة الخطر ام منخل يصفي قلوب البشر. ثبتناالله على الحق

ابو روان السوداني اللة اكبر وللة الحمد ولا اة الة الا اللة ان كان قد استشهد فاللة حسيبة وكل نفسا ذائقة الموت ومامات من مات للدين الهم ارحمة وتقبلة عندك وعلي العلماء والمفكرين الاستجابة للة ولرسولة وقيادة الامة نحو الجهاد والعمل وترك الدنيا والنعيم قولوا الحق وثورو واعملوا فالاتروح دماء الشهداء والة متم نوره واللة غالب علي امرة الي جنات الخلد الي رب كريم رحيم الي اللة في الخالدين وحسبنا اللة ونعم الوكيل

لقد اشعل استشهاده قلوب من حولي وتعجبت من ترحمهم عليه والثناء على اعمالة وان اختلفوا معه ببعض التصرفات والاراء لكنهم اجمعوا على انه سيضل منارة من منارات مجاهدة الظلم والطغيان والعنجهية والاستكبار ومثال الشخص الصادق بما يدعوا اليه الذي ترك زهرة الدنيا وبحبوحتها لاجل افكارة وعقيدته ومبادئه (ولولى الصمود والاصرار الذي استطاع ان يتحدى بها اقوى امم الارض واكثرها استكبارا واحيا بذلك روح التحدي لاجيال ,وبدئ طريقة وتجربة واثراها بما ينقحها الاخرون من بعدة ويتعلمون من اخطائها ,الا وان امة فيها رجل سعت كل امم ومخابرات العالم الكافر والمنافق لاجل قتله خوفا من خطورته لحري ان يولد فيها رجال صادقون مصلحون لا يخافون بالله لاومة لائم )وهذه الايام حين انكشف سحر الحكام الظلمة وهم يقتلون الرجال والنساء والاطفال لمجرد مظاهرات سلمية في سوريا وفي ليبيا ويستخدمون كل قوى القمع والارهاب وهم الذين لم يقاتلوا عدوا الامة يوما بل وسلموا عتادهم لاعدائهم بكل خنوع ثم ها هم يقتلونهم غير مترحمين عليهم (لقد انكشف لكل ذي عقل مقدار خطورة ايران النظام ونظام الاسد العبثي على الامة وانها لم تهزم الا بسبب خور وتأمر امثال هذه الحفنة الظالمة وان العدو البعيد ليس باخطر من عدونا االجاثم بالشام يتكلم بلغتنا ويحكم ويستن بغير سنتنا ويقتل خيرة شبابها وهو من اسرائيل على مرمى حجر اشد انبطاحا من !!عسى ان تتحر الامة من عهود الاستبداد والتجهيل والخنوع ,لما لا وفيها من الامثال من يترك زهرة الشباب وفتنة الاولاد والاموال ليكون مطاردا لعشر سنوات !!!

ان ما يفعله الطغاة في ليبيا وسوريا وما تفعله اسرائيل باهل فلسطين وما تفعله امريكا وما تمارسه ايران لهو اقوى رافد لصناعة الاستشهاد في سبيل الله (وان اثنين احدهما ترك النعيم الدنيوي وملياراته ليعيش مطارد ولكنه ابى ان يقول الا لا لا للاستكبار الصليبي الامريكي والغربي ثم نال ما طلبه من الاستشهاد بعزة وكرامة ,والثاني كان رئيس اكبر دول العرب استسلم للامريكان واختلس المليارات ليهنئ بعيش الدنيا الفاني ثم ذل وسب وانفضح على رؤس الخلائق بالدنياوصار ملعون يطارد ويوضع بالسجون مع اولادة وفي اخر عمره (ففرق بين الخانعين والصامدين في دنيا الناس فكيف في الاخرة )

لله درك يا اسامة عشت شهما ومت شهيدا والله الذي رفع السماء بلا عمد لنكيين امريكا ما دام فيناقلب يبنبض والايام دول. يحسبون بقتله قد قتلوا اسامة وقتلوا دين محمد بل ابشركم بان هناك مليون اسامة وحرائرنا لن تعجز ان تلد مثل اسامة. بالنسبة للشيخ الفاضل هناك سؤال يحيرني اي فكر نختلف به معه انختلف في لا اله الا الله ام لانه اراد لنا العزة والكرامة والدليل واضح انه ترك حياة القصور ولجا لحياة الكهوف من اجل رفع لا اله الا الله. رحمك الله يا اسامة ولا نزكي علي الله احدا.

عاش عزيزا وشامحا ومات مقاتلا مقبلا فلله دره ودر أخوانه رسم للامة طريقها طريق الاباء والعزة والكبرياء الطريق الذي سار عليه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يعطوا الدنية في دينهم كذلك هو فعلزلكن حزني على من انتكس وبدل وقذف المؤمنين بألسنة حداد ياويلهم من العزيز الجبار المننقم.مات عى مقولنه الشهيرة والله لن نخذلكم حتى نذوق ما ذاق حمزة بن عبد المطلب فنم هنيئا قرير العين يا أبا عبد الله فنشهد الله أنك نصحت الامة وبينت وجهدت في سبيل الله رغم نكالب العرب والعجم عليك ورموك عن قوس واحدة وخذلك القريب قبل البعيد لكن سنة الله في عباده المؤمنين فرحمك الله ياسيدي حيا وميتا ورضي الله عنك وأقر عينك بصحبة سيدي الخلق محمد صلى الله عليه وسلم .

ونحن بحاجة الى دعاة مخلصين متميزين متعلمين يحسنون المناظرة المحاورة والانجليزية ليبلغوا الدعوة لشعب امريكا بكل حب وصدق واخلاص لانهم مشركون يعبدون عيسى عليه السلام ويثلثون فاقوى جهاد اليوم جهاد الدعوة وتبلغ الرسالة بما يسر الله من اسباب التواصل فلئن يهدي الله بك رجل واحد خير لك من افضل النعم (اين بذل الجهود باحياء من شاء الله من تلك الامة التي يجهل اكثريتهم حقيقة الاسلام وحقيقة عيسى عليه السلام وحقيقة دعوة الرسل .

حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل ! هنا في هذه اللحظات الصمت افضل من قول شئ قد يودي للهلاك لا احد يستطيع قول كلمة الحق الان هي الدنيا وحبها والخوف من الموت ولماذا نحنا الات غثاء كغثاء السيل اللهم ارحمة واغفر له وادخله مدخل صدق وحسبنا الله ونعم الوكيل وان غدا لناظره قريب

رحمك الله يا شيخ اسامه فلولا الله ثم انت لما كان لنا عز في بلاد السند وغيرها بعت الدنيا بأخرتك وعسي الله ان يجزيك خير خير الجزاك ولا ازيد عن كلامك يا شيخ فكلامك عين الصواب ... ولاكن لي نقطة احب ان اذكرها وهي ان بو عزيزه التونسي قتله كانت نقطة تحول في حياة نهاية الظلمة في العالم العربي وبإذن الله وان صدق الغرب في مقتل بن لادن وانا اشك في صدقهم في الصور الواضحه المفبركه وان حدث سوف يكون نقطة نهاية لجبروتهم بإذن الله تعالي

شيخ الأزهر أصبح أكثر إنصافا منك يا شيخ سلمان!!

هذا ما تعلمته منك شيخي وهو إنصافك مع مخالفيك وكتاب شكرا أيهاء الأعداء كان يحمل فكرا وتطبيقا في حياتك فلك مني كل الوفاء والحب

ماهذا ..حتي كلمة شهيد نستثقلها عليه . ومن نعمة الله عليه رحمه الله وتقبله شهيدا أنه لم يقع اسيرا في ايدي هؤلاء الكفرة وكفاة عزا أنه لم يمت مريضا بل اكرمه ربه بالشهادة وهذا ماكان يطلبه نحسبه كذلك والله حسيبه وسيبقي اسمه على مر الاجيال القادمة شامة عز للأمه مهما قال عنه .....

جزاك الله خير يا شيخنا الفاضل مقال وكلمة رائعه ,,,, الزملاء المعلقين ليس كل مافيه القلب يقال رحم الله شيخنا ااسامه بن لادن رحمة واسعه وادخله فسيح جناته فقد كانت حياته كلها جهاد حسب علمنا يمال الجنه

قال تعالى: «‎مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً »

يا شيخ سلمان ..... لم نر منك أي ثناء عليه أو مدحا له ماهكذا تورد الإبل يا شيخ

الفكر يقاوم بالفكر... ولكن المافيات تريد فكرا تجعلن مطية لأغراضها... فلا تعطوا الشيطان فكرة.... تلكموا الحركة السبئية الملعونة، استغلت فكرة بريئة فحولتها الى طائفة لعينة...تمسكوا بمنهج النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في التغيير.. وادعموا الانتفاضات السلمية (المحكمة) التي تزلزل الطغاة ومن ورائهم فتجعل الذين اتُبعوا يتبرأون من الذين اتَّبعوا....رحم الله ابا عبد الله ، قد كان منهجه التغييري غير صائب واتي بالمصائب وان كان قدر الله هو الغالب، ، وهذا اوان تصحيح المسار لكل المنتهجين لنهج اضرب واهرب... فاليوم زمن اثبت اثبت واصبر اصبر واعمل وعلم وربي وقاوم وتنتفض جمعا، واسس لحضارة تنقذ الانسانية من ويلات الخراب القادم... خراب الحضارات الزنيمة التي تألهت وتجبرت، وان ربك لبالمرصاد فكونوا مع الله ولنتخلص من اهؤائنا ولليمن رسول الله قدوتنا صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في التغيير، والاخلاق الأخلاق لا تفصلوها عن العقيدة...

الله أعلم في صحة قول أوباما وإلى الآن لم نرى دليلا واحدا على قولهم يجب على أمة الإسلام التثب على الأخبار بعض القنوات تنساق على مثل هذه الأخبار غير مؤكدة كيف يكون الشيخ المجاهد في قرب الخونة رعم شغفهم غلى ملاحقة الشيخ بل باعتقادي أن الشيخ غير ما صرحوا ساتأتي الأخبار إن شاء الله تفند كذبهم وبهتانهم

دركم شيخنا الحبيب والغالي اسامه بن لادن ,لاتحزنوا اخواني واخواتي فالشيخ لم يرحل ويتكبد العناء والمشقه الا لنيل الشهاده في سبيل الله,فلم الحزن اذا ؟هيا اخوة الايمان امسحوا دموعكم وقولوا لااله الاالله محمد رسول الله قال الله تعالى ((إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ))ألا فليعلم أعداء الله أنَ قَتلَ القادة لَم ولَن يُثنينا عَلى المضي قُدُماً في نُصرَهِ هذا الدين بل إنَّ قَتلَهم دَليل على صِدقِ أَقوالهم, وَصَفاءِ مَنهَجهم, واخلاصِهِم مَعَ رَبِهم وَدِمَاء الشُّهَدَاء:نُور وَنَار نورٌ: تُنيرُ لَنا طَريق العزة والتمكين ونارٌ: تَلْفَحُ أعداء الملة والدين -والذي فَلَقَ الحَبَّ وَالنَوى- لَنْ نَكِلَ وَلن نَمِلَ من الجهادِ في سبيل الله حَتى يَنصُرَ الله دِينه أو نَموتَ دُون هَذهِ الغاية الغاليه فإنّا على رَبنا مُتوكلون, وإليه راغبون, وَسَينصُرنا رَبُنا وَلو كَرهَ الكَافرون قال تعالى: ((وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ)) فَلِمَ الوَهـن واليـَأس؟!! عِند البَعض غَفر الله لهم, أَلَم يَقُل الله: ((وَلا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمْ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ))!!.فيا أسود الدين, ويا فرسان العقيدة, ويا شباب الأمة أبشِروا بِنَصْرِ الله واستمروا في جهادكم وقتالكم مِن غَيرِ مَللٍ أو كَللٍ أو تَقصير وَليَرى الله مِنكُم مَا يُحبهُ وَيرضاه ولنقول بصوت واحد يالثارت اسـامه ,يالثارت اسـامه نحن قدمون ياامريكا فلتفرحي قليلآ ولتبكي كثيرآ والله معنا وهو ناصرنا

الذي يصنع خوف على امريكايقتل.....(فيصل وصدام واسامه

رحمك الله ياشيخنا المجاهد ان كنت حيا اوميتا

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب رحمك الله يا سيدنا يا ابي يا شهم يا اسامة وقلوبنا تعلم انك استشهدت من وقت لم نعد نسمع عنك شيئا و السكوت ليس من طبعك و ما هذا المقال الذي اذاعه الاعلام الامريكي الا نكتة لا يصدقها الا ساذج لا هم له الا الاكل والشرب....كان رجلا حرا لم تقبل نفسه الظلم و الذل الذي تعرضت له البلدان الاسلامية من الدول الارهابية التي قتلت المئات الالاف من الابرياء في كل من فلسطين العراق افغانستان و توالت دول اخرى باسم القضاء على الارهاب و تمركزت قواعدها العسكرية في بلدان العالم الاسلامي تقتل من اليمين و من الشمال و تجعل الحق باطلا و الباطل حقا كاخطبوط مارد راسه في امريكا و ارجله حول باقي دول العالم انا ضد العمليات التي يقتل فيها الابرياء...و لكن الشيخ اسامة اراد التحاور معهم ولكن كان الارهاب من جانبهم و حتى ما وقع في 11 سبتمبر ماهو الا تخطيط امريكي و الكثير ن الاحداث لا دخل للشيخ اسامة بها رحمك الله يا شيخ الاسلام و تقبلك من الشهداء الابرار

عشت كريما ورحلت كما احببت لما كما هم أرادوا .

تعلموا من أسيادكم ياعلماء السعودية لن لن يبقى ملككم ولا أنتم انه ميت وانكم ميتون وستسألون عن صمتكم وخذلانكم تجاه الأمة الاسلامية حينها لا ينفع لا ينفع لا نصب ولا شئ هيئة علماء السودان (هذا بيان للناس وهدى) هيئة علماء السودان 2011-05-04 بسم الله الرحمن الرحيم هيئة علماء السودان هذا بيان للناس وهدى الحمد لله القائل في محكم كتابه : { إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ أُولَـئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ} [آل عمران :21- 22] والصلاة والسلام على من جاهد في الله حق جهاده، محمد الرسول النبي الأمي، وعلى آله وصحبه وعلى أهل ملته الذين اتبعوه بالحق . أما بعد .. إن هيئة علماء السودان ترصد في هذه الآونة الحبلى بالقضايا والمشكلات ما يجري على الساحة المحلية والدولية وترى -بفضل الله- ما يدل على يقظة الأمة وسهرا على مصالح دينها ودنياها حين رأت تكالب الأعداء وتداعيهم عليها وظلمهم البين الواقع على أنحاء مختلفة من جسدها، وأول هذه البشارات بيقظة الأمة ثورات التحرير التي انطلقت في تونس ومصر وأنحاء أخرى من العالم العربي، ثورات تكسر الحصار وتدين الإعتداء وتشجب بالفعل لا بالقول الإرتهان للقوى الإمبريالية {... وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} [يوسف : 21] ، ثاني هذه البشارات الإتفاق شبه المطلق على إدانة الظلم الصليبي الأمريكي والفجور اليهودي على جزء عزيز من الوطن العربي الإسلامي في فلسطين والعراق وأفغانستان وباكستان والسودان، ثالث هذه البشارات بروز المقاومة لهذه المظالم والرفض المطلق للهيمنة بالقوة الباطشة مثلما حدث من أمريكا ثم إسرائيل في الإعتداء على شرق السودان وأخيراً في باكستان من إنتهاك لسيادة هاتين الدولتين وأبشعها الحدث الأخير باغتيال المجاهد الشهيد أسامة بن لادن - رحمه الله رحمة واسعة . وقد يتفق المسلمون أو يختلفون مع الأسلوب الذي انتهجه هذا المجاهد لكنهم جميعاً يرون فيما حدث من إغتيال له وتمثيل بجسده الطاهر إنتهاكاً صريحاً لما جاءت به الشرائع والديانات وهو أمر يشكل إساءة بالغة لمشاعر المسلمين . والجميع يعلم أن المجاهد أسامة بن لادن إنما خرج أول ما خرج إدانةً ومقاومةً للإحتلال الشيوعي لبلد مسلم هو أفغانستان، وحينذاك كان هو البطل الذي يمتدح فعله، ثم وقع الظلم والإحتلال لأفغانستان فخرج على هذا النوع الآخر من الكفر والفسوق وفي الحالتين نيته كانت هي النية، ورفضه للظلم ذات الرفض، لقد ربط الشهيد بين الأمن لأمتنا في فلسطين وإشتراطه بالأمن للمعتدين فقال قولته الشهيرة (لن ينعموا بالأمن إلا إذا نعم به إخواننا في فلسطين) هذا إجتهاده وهذا فهمه ونيته ويشترك معه كثيرون في أن قضية العدل لا تتجزأ، فدولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة. إن الأمة الإسلامية كلها تدين الظلم والإعتداء من أي كائن على وجه الأرض وتدعو إلى إحقاق الحق وإبطال الباطل وتحذر بأن منطق البطش وحده لا يكفي لقهر الشعوب، قال تعالى :{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ (8) وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ (9) وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ (10) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ (11) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14) } [الفجر] . إن هيئة علماء السودان تدعو الله أن يتقبل أباعبدالله شهيداً ويتقبل شهداء الأمة كافة . {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} [آل عمران : 169] الأمانة العامة لهيئة علماء السودان 30/جمادى الأولى/1432هـ -3/5/2011م 

كل من يهدد حياة إسرائيل مصيره الموت في سبيل الله كمااستشهد الملك فيصل والبطل صدام والآن أسامة الجهاد وهذا يزيدنا عزما و إصرارا على الانتقام من أمريكا وأعوانها

رحم الله المجاهد اسامة بن لادن وثبت الله الشيخ سلمان وامثاله من العاملين للإسلام على الحق الجهاد ذروة سنام الدين والمحبة له وتمني الموت مجاهداً لايعني قدسية تصرفات كل مجاهد مهما بلغ شأوه ومنهم الشيخ اسامه رحمه الله لا أحد صح 100% وكثير مما نسب للقاعدة ولم تنفيه للأسف أضر بالمسلمين وشوه صورة الاسلام

رحم الله المجاهدين السابقين والمجاهد الزاهد ابني أسامة بن لادن وكل من معه وكل من سيلحق به من المجاهدين إلى يوم الدين جعلهم الله في عليين وجميع المسلمين للأسف أن كانت أمريكا قد مثلت وفرحت بموت المجاهد الزاهد رحمه الله بعد مماته فهذا شيء مترقب ممن ليس لديهم دين ولكن أن يقوم كل من لديه قلم من أبناء جلدته بالإستهزاء والتطاول عليه وعلى سيرته كمجاهد فهذا للأسف الذي كان مستبعد عن آداب المسلمين (( حسبي الله ونعم الوكيل ،، حسبي الله ونعم الوكيل ))

السلام عليكم جزاك الله خيرايافضيلةالشيخ سلمان لقد قلت كلمة حق بان فرحة الامريكان ليست هى الا دليل ضعفهم وبعون الله سيضعفون ويضعفون ويقوى الأيمان والاسلام فى نفوس البشر فى العالم كله وينتقم له ولرسول الله وللمؤمنين والمناضلين والمكافحين فى سبيل نصرة الاسلام والمسلمين ورحم الله الشيخ اسامه بن لادن لانه جعل نفسه فداء للأسلام وزهد الدنيا ومافيها.

أن أعجب ممن يمدح أفعال وأفكار أسمامة بن لادن عن الجهاد ...سؤال للجميع لو أن أحداً من أبنائك أو أخوانك أو قريب لك قد قتل في إحدى تفجيراته وأخص هنا السعوديين في مبنى المرور أو وزارة الداخلية أو مجمع المحيا هل سيكون ردك بالترحم عليه والاعتزاز به وتمجيده ؟؟؟؟

كلام الشيخ رائع وجميل وهذا الحادث دل على أن كثير من الناس يحكم العواطف على الشرع والعلم وهذا خلل والصحيح تحكيم العاطفة للشرع والعلم (أقصد بالشرع الشرع الإسلامي)