1. تعريفات: 1.1. يطلق على هذه الوثيقة (الاتفاقية). 1.2. محتوى موقع الإسلام اليوم ويسمى (الموقع). 1.3. متصفح موقع الإسلام اليوم ويطلق عليه (المستخدم). 1.4. الجهة مقدمة الخدمة ومجلس إدارتها ويطلق عليه (الإسلام اليوم). 2. أحكام عامة: 2.1. إن استخدامك لهذا (الموقع) يعتبر قبولاً منك بجميع الشروط الواردة في هذه (الاتفاقية)، فإذا كنت لا تقبلها بالكامل فإن دخولك لهذا الموقع يعتبر بغير إذن وعليك أن تتوقف عن استخدامه فوراً. 2.2. يحتفظ (الإسلام اليوم) بحقه في تعديل هذه الشروط أو إنهاءها متى شاء دون أن يكون ملزماً بإبلاغك شخصياً بهذا التعديل، ولن يكون هذا مسوغاً لك لمخالفة أي بند من بنود هذه (الاتفاقية). 2.3. المواد الموجودة في الموقع سواءً كانت نصاً أصلياً أو تعليقاً أو وسائط متعددة لاتعبر بالضرورة عن رأي (الاسلام اليوم). 2.4. تقع عليك كمستخدم المسئولية وحدك عن أي استعمال للخدمة يتم من قبل آخرين في حالة استخدام اسمك ورقمك السري، إن وجدا وتكون وحدك مسؤولاً عن ضمان أن يكون مثل ذلك الاستعمال متوافقاً مع الشروط المنصوص عليها في هذه الاتفاقية. 2.5. يحق لـ(الإسلام اليوم) إيقاف استخدامك للخدمة في أي وقت في حالة مخالفتك لبنود الاتفاقية أو قيامك بتصرفات غير مقبولة أو في حالة مخالفتك لأي نصوص قانونية. 2.6. إن عدم قيام (الإسلام اليوم) بإجبارك على تنفيذ أي بند من بنود هذه الاتفاقية أو في التغاضي عن عدم قيامك بالتطبيق الحرفي لبنود هذه الاتفاقية، لن يعني موافقته على أي مخالفة صادرة عنك كما أنه لن يحده من حقه في الطلب منك أو في إجبارك على تنفيذ جميع بنود هذه الاتفاقية. 3. شروط الاستخدام: تصفحك لهذا (الموقع) يعني إقرارك بالتالي: 3.1. استخدامه لأغراض مشروعة فقط. 3.2. استخدام المحتويات وتنزيلها لغرض استخدامك الشخصي الداخلي فقط. 3.3. الحصول على ترخيص مكتوب من (الإسلام اليوم) في حال رغبتك الاستفادة من أي مادة من مواد المحتوى بشكل تجاري أو التعديل عليه أو نشره. 3.4. امتناعك عن إرسال أو بث أي مادة من خلاله يكون من شأنها أن تخل أو تتعدى على حقوق الآخرين. أو يكون من شأنه الحد أو منع استخدامهم لهذا الموقع، أو تنطوي على أمر غير مشروع، أو على تهديد أو إساءة أو قذف، أو تعدي على خصوصية الآخرين، أو حقوق النشر الخاصة بالغير، أو على ألفاظ فاحشة، أو تسيء إلى الأديان والمقدسات أو تنتهك حرمتها، أو تكون لأي سبب آخر غير مقبولة، أو يكون من شأنها أن تشجع على ارتكاب جريمة أو تنطوي على مخالفة يترتب عليها مسؤولية مدنية أو تكون فيها مخالفة لأي قانون. 4. إخلاء مسؤولية: استخدامك لهذا (الموقع) يعني إقرارك بالتالي: 4.1. تحملك جميع المخاطر المترتبة على ذلك دون مسؤولية على (الإسلام اليوم). 4.2. عدم التزام (الإسلام اليوم) بفحص وتدقيق المواد والمعلومات التي تقوم أنت وغيرك من المشتركين بتحميلها أو إرسالها أو عرضها أو توزيعها أو وضعها في أو عبر موقع الخدمة، كما أنك تعفي (الإسلام اليوم) من أي مسئولية عن محتويات مثل تلك المواد أو المعلومات. 4.3. موافقتك على أن (الإسلام اليوم) أو أي من أعضاء مجلس إدارته أو موظفيه أو وكلائه أو الأشخاص الذين يوفرون المادة الموجودة فيه أو الذين يرخصون لـ(الإسلام اليوم) باستعمالها أو أي منهم لا يقدم أي ضمانات على أن الخدمة الموجودة في هذا (الموقع) ستكون دون انقطاع أو خالية من الأخطاء، أو أن أي عيوب قد توجد فيها سوف تصحح، أو أن الموقع الذي تقدم فيه أو وسيلة تقديمها خاليان من الفيروسات أو آفات البرامج. 4.4. يحتفظ موقع (الإسلام اليوم) بالحق المطلق في تغيير أو تعديل أو إلغاء أو تبديل كل سمة أو جزء من الخدمة، وكل سمة أو جزء متعلق باستعمال الخدمة، كما يحتفظ (الموقع) بالحق المطلق أيضا في وضع ضوابط جديدة لاستعمال الخدمة وفي إلغاء أو إيقاف أي حق في استعمال الخدمة متى تبين لـ(الإسلام اليوم) أن استعمالك للخدمة لا يتفق بأي شكل من الأشكال مع هذه الاتفاقية أو القوانين المرعية. ومع ذلك، فإن موقع (الاسلام اليوم) يحتفظ بحقه المطلق في القيام بشطب وإزالة وتعديل وتغيير أي مواد أو معلومات تم تحميلها منك أو من غيرك من المشتركين وذلك متى توصل موقع (الاسلام اليوم) إلى أن محتوى تلك المواد أو المعلومات غير مقبول أو مخالف للقانون أو ينطوي على تهديد أو فاضح أو مشوه أو مشين أو جنسي أو مسيء أو ينطوي على تهديد أو ينتهك القانون بأي شكل من الأشكال أو ينتهك أو يعتدي على حق أي شخص أو شركة. ويحق لموقع (الاسلام اليوم) في أي وقت تقديم أي من تلك المواد والمعلومات إلى الجهات الرسمية أو الحكومية أو الأمنية متى ما كان ذلك مطلوباً قانوناً أو في حالة طلب تلك الجهات ذلك. |